نسخة تجريبة حتي 13 فبراير

زهرة الساحل الشمالي عنوان الفخامة والراحة في قلب الطبيعة

هل من الممكن أن تمتلك وحدة مصيفية فاخرة تجمع بين هدوء الطبيعة، ورقي التصميم، وموقع استراتيجي، وتحقق لك عائدًا استثماريًا مرتفعًا في الوقت ذاته؟ الإجابة هي: نعم، والوجهة هي “زهرة الساحل الشمالي”، أحد أبرز مشروعات التطوير العقاري على الساحل المصري، والذي يعكس مفهومًا متكاملًا للرفاهية الحديثة التي تتناغم مع خصوصية الموقع وروعة البحر الأبيض المتوسط.

في هذا المقال، نستعرض بالتفصيل كل ما يتعلق بمشروع زهرة الساحل الشمالي، من موقعه المميز؟ وخدماته الفاخرة، وأنماط وحداته، إلى الأسباب التي تجعل منه خيارًا استثماريًا ناجحًا، وخاصة في ظل الإقبال المتزايد على منطقة الساحل كوجهة سياحية واستثمارية واعدة.

محتويات الجدول

أين يقع مشروع زهرة الساحل الشمالي؟

يتميز مشروع زهرة بموقع استثنائي عند الكيلو ١٢٤ على طريق الإسكندرية – مطروح في منطقة رأس الحكمة، وهي واحدة من أكثر المناطق التي شهدت طفرة تنموية في السنوات الأخيرة.

ويضع هذا الموقع الاستراتيجي المشروع في قلب الساحل الجديد، حيث تمتد شبكات الطرق والمرافق الحديثة، مما يربطه بسهولة بالقاهرة عبر طريق الفوكا الجديد، ويجعله على مسافة ساعات قليلة فقط من العاصمة.

إضافة إلى قربه من أهم مشروعات الساحل مثل هاسيندا باي، وماونتن فيو، ومراسي، وهو ما يجعل الموقع حيويًا ليس فقط للسكن أو المصيف، بل أيضًا كفرصة استثمارية ذهبية.

 من هو المطور العقاري لمشروع زهرة؟

مشروع زهرة هو من تطوير شركة مكادي للتنمية العقارية، وهي إحدى شركات مجموعة طارق إسماعيل القابضة، والتي تملك خبرات واسعة في مجالات متعددة كالسياحة والتجارة والإعلام، لكنها تدخل مجال التطوير العقاري بمشروع ضخم مثل زهرة لتضع بصمتها بقوة في واحدة من أكثر المناطق تنافسية على الساحل.

وقد تعاونت الشركة مع واحدة من أكبر شركات التصميم العالمية، وهي شركة WATG العالمية، المعروفة بمشروعاتها في دبي واليونان وسنغافورة، لتقديم تصميم معماري فريد يعكس مزجًا متناغمًا بين البساطة والفخامة.

التصميم العام للمشروع… رفاهية مستوحاة من الجزر اليونانية

تسير فكرة مشروع زهرة على خطى المنتجعات العالمية، حيث تم تقسيم المشروع إلى مناطق سكنية وفندقية وترفيهية متكاملة، محاطة بمساحات خضراء وبحيرات صناعية وشواطئ خاصة.

واستوحي التصميم المعماري من الطراز اليوناني الأبيض المميز مع القباب الزرقاء، مما يضفي شعورًا بالراحة النفسية والبساطة الأنيقة، ويمنح كل وحدة إطلالة بانورامية رائعة على البحر أو على اللاندسكيب.

كما يحتوي المشروع على أكثر من مرحلة تطويرية، وكل مرحلة تضم عددًا من الوحدات السكنية المتنوعة، إلى جانب مناطق خدمات مخصصة، ما يمنح السكان خصوصية وتجربة معيشية راقية.

 أنواع الوحدات ومساحاتها في زهرة الساحل الشمالي

تتنوع أنماط الوحدات في مشروع زهرة لتشمل:

  • شاليهات بمساحات تبدأ من 55 مترًا مربعًا وحتى 120 مترًا مربعًا

  • فيلات مستقلة بمساحات تبدأ من 180 مترًا مربعًا

  • توين هاوس وتاون هاوس بخطط ذكية لتوفير المساحة والخصوصية

  • وحدات فندقية بإدارة عالمية

وكل الوحدات تم تصميمها بطريقة تضمن أقصى درجات الراحة، وتحتوي على تراسات واسعة ومناطق مفتوحة على المناظر الطبيعية أو البحر، إلى جانب تشطيبات فاخرة بأحدث الخامات.

 الخدمات والمرافق داخل المشروع

مشروع زهرة ليس مجرد مكان للسكن أو المصيف، بل مجتمع متكامل يوفر كل سبل الراحة والرفاهية، ومن أبرز ما يقدمه:

  • ٨ شواطئ خاصة بنظام الكلوب هاوس

  • لاجون بمساحات ممتدة في قلب المشروع

  • ١٠ حمامات سباحة متنوعة للكبار والصغار

  • منطقة تجارية وترفيهية عالمية تضم أشهر الماركات

  • ممشى سياحي بطول الشاطئ

  • مطاعم ومقاهي بإطلالات مباشرة على البحر

  • فندق خمس نجوم بمواصفات دولية

  • مركز صحي وسبا

  • خدمات أمن وحراسة على مدار الساعة

  • خدمات صيانة ونظافة مستمرة

 خطط الدفع والأسعار

رغم أن المشروع يتمتع بمستوى فائق من الفخامة، إلا أن المطور العقاري حرص على توفير خطط سداد مرنة تناسب مختلف الفئات، منها:

  • مقدم يبدأ من 10%

  • فترات سداد تصل حتى 8 سنوات

  • أقساط متساوية بدون فوائد

أما أسعار الوحدات فتتفاوت بحسب الموقع والمساحة، إلا أن العائد الاستثماري المتوقع يجعل السعر مجديًا مقارنة بالمنافسين.

 لماذا يعتبر مشروع زهرة استثمارًا عقاريًا ذكيًا؟

الطلب المتزايد على المصايف الفاخرة في الساحل الشمالي، خصوصًا من قبل المصريين في الداخل والخارج، إلى جانب السياح العرب والأجانب، جعل من وحدات الساحل أداة استثمار ذات ربحية عالية.

ومع قرب الانتهاء من الطريق الساحلي الدولي وشبكات النقل الحديثة، أصبحت المناطق مثل رأس الحكمة واجهة عمرانية جديدة تزداد قيمتها يومًا بعد يوم.

وبالتالي، فإن شراء وحدة في مشروع زهرة لا يوفر فقط مكانًا لقضاء الإجازات، بل أيضًا فرصة لتحقيق دخل ثابت من التأجير الموسمي، أو تحقيق ربح كبير في حال إعادة البيع خلال السنوات المقبلة.

مزايا تميز مشروع زهرة عن غيره من مشروعات الساحل

  • موقع متميز في منطقة رأس الحكمة

  • تصميم عالمي مستوحى من الجزر اليونانية

  • تنوع كبير في الوحدات بما يناسب جميع الأذواق

  • خدمات فندقية متكاملة داخل المجمع

  • تعاون مع شركات إدارة وتشغيل دولية

  • خطط سداد مرنة وأسعار تنافسية

  • مرافق ترفيهية وعائلية متكاملة

 لمن يناسب مشروع زهرة الساحل الشمالي؟

يناسب مشروع زهرة فئات متعددة، منها:

  • العائلات الباحثة عن منتجع فاخر لقضاء الإجازات

  • المستثمرين الراغبين في تأجير وحداتهم بعائد مضمون

  • الشباب الذين يبحثون عن وحدة صغيرة قريبة من البحر بأسعار مناسبة

  • المغتربين المصريين الراغبين في شراء وحدة في منطقة حيوية

 مستقبل المنطقة المحيطة بمشروع زهرة

تشهد منطقة رأس الحكمة طفرة في حجم الاستثمارات العقارية والسياحية، حيث أعلنت الدولة عن مشروعات بنية تحتية عملاقة في محيطها، إلى جانب استثمارات خليجية ضخمة.

ويُتوقع أن تتحول المنطقة خلال خمس سنوات إلى وجهة عالمية على غرار دبي أو سانتوريني، وهو ما يجعل الاستثمار فيها حاليًا فرصة ذهبية قبل أن ترتفع الأسعار بشكل أكبر.

لماذا يتجه المستثمرون نحو الساحل الشمالي؟ 

موقع جغرافي يربط بين مصر القديمة ومصر الحديثة

يمتد الساحل الشمالي من مدينة العلمين غرب الإسكندرية حتى مدينة السلوم على الحدود الغربية، ويبلغ طوله ما يزيد عن ٥٠٠ كيلومتر على ساحل البحر المتوسط.

وهذا الامتداد يضعه في قلب استراتيجيات التنمية الإقليمية لمصر، حيث يربط بين الدلتا والمجتمعات العمرانية الجديدة في الصحراء الغربية، مثل مدينة العلمين الجديدة، ومدينة الضبعة.

إضافة إلى ذلك، فقد تم تطوير مجموعة من المحاور الجديدة لربط الساحل بالعاصمة الإدارية والقاهرة الكبرى، مثل:

  • طريق الفوكا الجديد (يربط الساحل بالقاهرة في أقل من ٣ ساعات)

  • محور الضبعة

  • تطوير الطريق الساحلي الدولي

وهذا الموقع لم يعد مجرد “مكان بعيد على البحر”، بل أصبح نقطة اتصال حقيقية بين الترفيه، التنمية، والاقتصاد.

خطة الدولة لتحويل الساحل من “مصيف” إلى “مدينة مستدامة”

في السابق، كانت أغلب قرى الساحل الشمالي تُستخدم فقط خلال شهور الصيف، ثم تُغلق أبوابها طوال العام.

أما اليوم، فالدولة المصرية، ممثلة في وزارة الإسكان وهيئة المجتمعات العمرانية، تطبق رؤية جديدة تمامًا تهدف إلى تحويل الساحل إلى مجتمع عمراني وسياحي واقتصادي متكامل على مدار العام.

ومن أبرز ملامح هذه الرؤية:

  • إنشاء مدينة العلمين الجديدة كمركز عمراني متكامل

  • ضخ استثمارات حكومية وخاصة في البنية التحتية

  • تطوير الموانئ البحرية والمطارات القريبة

  • تشجيع بناء المدارس والجامعات والمستشفيات

  • إقامة مناطق صناعية وخدمية لجذب السكان الدائمين

وكل ذلك خلق حركة قوية باتجاه “استدامة الحياة” في الساحل، وهو ما غيّر من نظرة المستثمرين تجاهه.

 الطفرة العقارية الضخمة بقيادة كبرى شركات التطوير

شهد الساحل الشمالي في السنوات الأخيرة دخول عدد كبير من المطورين العقاريين الكبار، الذين ضخوا استثمارات ضخمة وقدّموا مشروعات بمواصفات عالمية.

من بين هذه الشركات:

  • سيتي إيدج (مشروعات في العلمين الجديدة)

  • هايد بارك (قرية تايغا الساحل الشمالي)

  • مكادي (مشروع زهرة)

  • لافيردي العقارية

  • ماونتن فيو

  • سوديك

  • بالم هيلز

  • الأهلي صبور

  • لا سيرينا

ونقلت هذه الشركات مستوى البناء والتخطيط في الساحل إلى فئة المنتجعات المتكاملة، والوجهات السكنية الراقية التي تستهدف الشراء بغرض السكن أو الاستثمار، وليس فقط المصايف.

ويرى المستثمر الآن بيئة جاهزة ومحفّزة للعمل، وليست مجرد أراضٍ تحتاج إلى تنمية.

العائد الاستثماري القوي من الإيجار الموسمي وإعادة البيع

من أهم الدوافع التي تشجع المستثمرين على دخول سوق الساحل الشمالي، العائد المرتفع من الإيجار، خاصة في شهور الصيف، حيث يتزايد الطلب بشكل ضخم من المصريين والمغتربين والسياح العرب.

الإيجار الموسمي

الوحدات السكنية على البحر أو القريبة منه تؤجر بأسعار تبدأ من ٥٠٠٠ جنيه في الليلة وتصل إلى ٢٠ ألف جنيه لليلة في بعض المشروعات الفاخرة.

وإذا تم تأجير الوحدة لمدة ٣ أشهر فقط في السنة، فإن المستثمر يحقق عائدًا سنويًا يصل إلى ١٠٪ إلى ١٥٪ من قيمة الوحدة، وهي نسبة تتجاوز عوائد معظم الأوعية الادخارية التقليدية.

إعادة البيع

مع ارتفاع قيمة الأرض والأسعار تدريجيًا، يستطيع المستثمر بيع وحدته بعد عامين أو ثلاثة بربح يصل إلى ٣٠٪ إلى ٥٠٪، خاصة في المشروعات الواقعة في مناطق النمو السريع مثل رأس الحكمة والعلمين.

تغير سلوك المستهلك ودخول شرائح جديدة من المشترين

لم يعد الساحل الشمالي حكرًا على فئة معينة، بل أصبح مقصدًا لمجموعة متنوعة من الشرائح:

  • الشباب الباحث عن وحدة صغيرة لقضاء الإجازات أو التأجير

  • العائلات التي ترغب في اقتناء منزل صيفي

  • رجال الأعمال الذين يرون في الساحل سوقًا ناشئة

  • المغتربون الراغبون في استثمار أموالهم في عقارات آمنة

  • شركات السياحة التي تؤجر وحدات بشكل جماعي

وهذا التنوع في الطلب حفز المزيد من المستثمرين على دخول السوق، وخلق دورة مالية نشطة تعزز من جدوى الاستثمار في الساحل.

 سهولة التملك وتنوع خيارات التمويل

من أبرز العوامل التي جعلت الاستثمار في الساحل متاحًا لفئة أكبر من المستثمرين،  تعدد أنظمة التقسيط ومرونة شروط السداد.

وبعض المشروعات تقدم عروضًا مثل:

  • مقدم يبدأ من ٥٪ فقط

  • فترات سداد تصل إلى ١٠ سنوات

  • أقساط شهرية بدون فوائد

وهذا يُسهّل على المستثمر الصغير أو متوسط الدخل دخول السوق، ويشجع أصحاب رؤوس الأموال المتوسطة على شراء وحدتين أو أكثر.

 تنوع المنتج العقاري يخلق فرصًا استثمارية لكل الأذواق

السوق في الساحل الشمالي لا يقدم نوعًا واحدًا من العقارات، بل هناك تنوع ضخم يشمل:

  • شاليهات بغرفة أو غرفتين

  • توين هاوس وتاون هاوس

  • فيلات مستقلة

  • وحدات فندقية

  • وحدات تجارية

  • وحدات إدارية

  • شقق سكنية في أبراج العلمين الجديدة

ويتيح هذا التنوع  للمستثمر اختيار ما يناسب ميزانيته وخطته الاستثمارية، سواء كانت قصيرة أو طويلة المدى.

 دخول الاستثمارات الخليجية والأجنبية للسوق

شهد الساحل الشمالي دخول عدد من المستثمرين الخليجيين، سواء كأفراد أو شركات، وهو ما يشير إلى ثقة الأسواق الخارجية في مستقبل الساحل.

كما أن بعض الشركات العالمية بدأت فعليًا في تشغيل وإدارة فنادق داخل مشروعات الساحل، مما يعزز من مستوى الخدمات، ويشجع على نمو السياحة.

 دعم البنية التحتية والخدمات الحكومية

تعمل الدولة  بشكل متسارع على دعم البنية التحتية في الساحل، بما يشمل:

  • الكهرباء والمياه والغاز الطبيعي

  • الصرف الصحي

  • شبكات الإنترنت والاتصالات

  • مراكز شرطة وإسعاف

  • مدارس وجامعات قيد التنفيذ في العلمين

  • مراكز صحية ومستشفيات

وهذه العوامل تجعل المستثمر يشعر بالثقة في أن المشروع الذي سيشتري فيه لن يُصبح “وحدة معزولة” وسط صحراء، بل جزء من مجتمع نابض بالحياة.

التوجه المستقبلي نحو “السياحة المستدامة” والمناطق الخضراء

مشروعات الساحل الجديدة تميل نحو الحفاظ على البيئة، وتقديم مفاهيم مستدامة:

  • استخدام الطاقة الشمسية

  • إدارة المياه بذكاء

  • الحفاظ على الطابع الطبيعي

  • تقليل الكثافة العمرانية

وهذا التوجه يتماشى مع المعايير العالمية ويجعل الوحدات قابلة للاستئجار أو البيع دوليًا.

 تطور التشريعات ووضوح الإطار القانوني

أصبح السوق العقاري في الساحل أكثر تنظيمًا من ذي قبل، خاصة مع تدخل هيئة المجتمعات العمرانية لتنظيم العقود، واشتراط تسليم المرافق، وضمانات التسليم.

كما أن المطورين الكبار باتوا يقدمون عقودًا أكثر شفافية، ويتيحون أنظمة سداد قابلة للتوثيق البنكي، مما يطمئن المستثمرين الجدد.

 الساحل الشمالي… استثمار في الأرض والمستقبل

ليس من قبيل المصادفة أن يتجه كبار المستثمرين في مصر والعالم إلى الساحل الشمالي، فالمنطقة لم تعد فقط وجهة سياحية، بل أصبحت محورًا للتنمية المتكاملة، ومجتمعًا عمرانيًا فريدًا يجمع بين الجمال الطبيعي والبنية العصرية.

والاستثمار في الساحل الشمالي اليوم هو استثمار في مستقبل العقار والسياحة والبنية التحتية، وهو خيار ذكي لكل من يبحث عن عائد قوي، وقيمة مضمونة، وفرصة نادرة للربح طويل الأمد.

منصة مصر العقارية

منصة مصر العقارية هي المنصة الرسمية الحكومية التي تهدف إلى تسهيل عمليات بيع وشراء وتأجير العقارات في مصر بطريقة شفافة وسهلة، مما يساعدك في العثور على بيتك في مصر بسهولة. توفر المنصة مجموعة متنوعة من العقارات السكنية والتجارية، مع إمكانية البحث والتصفية حسب الموقع ونوع العقار.

مشاركة

ذات الصلة

سبتمبر

09

غير مصنف

ما الذي يجعل مشروع “ستيلا هايتس” محط أنظار الباحثين عن الراحة، والباحثين عن استثمار عقاري مربح في الساحل الشمالي؟ الإجابة

سبتمبر

09

غير مصنف

هل تبحث عن وجهة تجمع بين الرفاهية، والجمال الطبيعي، والفرص الاستثمارية الواعدة في آنٍ واحد؟ الإجابة ببساطة: مشروع مراسي في

سبتمبر

09

غير مصنف

هل يمكن لمشروع سكني على البحر أن يجمع بين الفخامة، الخصوصية، والموقع المثالي في آنٍ واحد؟الإجابة بكل وضوح: نعم، مشروع

سبتمبر

09

غير مصنف

هل يمكن أن تجد في الساحل الشمالي مشروعًا سكنيًا يقدم الهدوء الكامل، والموقع الاستراتيجي، والتصميم العصري، والخدمات المتكاملة، في الوقت