نسخة تجريبة حتي 13 فبراير

التحول الذكي: كيف تقود منصة مصر العقارية مستقبل الضبط الرقمي للسوق العقاري

تشهد السوق العقارية في مصر نقلة نوعية مع انطلاق منصة مصر العقارية التي تمثل خطوة متقدمة نحو الضبط الرقمي الكامل للقطاع العقاري مما يعزز من الشفافية ويقضي على العشوائية ويمهد لبنية تنظيمية حديثة تدعم التنمية المستدامة.

تعتمد المنصة على أحدث تقنيات الرقمنة لتسجيل وتوثيق كافة البيانات العقارية بما في ذلك الموقع ونوع الوحدة والمالك وحالة التسجيل، مما يُتيح قاعدة بيانات موثوقة ودقيقة لكافة المتعاملين في السوق سواء كانوا مطورين أو مشترين أو وسطاء.

ويُمكّن هذا التحول الرقمي الجهات الحكومية من مراقبة حركة السوق بشكل لحظي وتحليل المؤشرات العقارية بدقة ما يفتح المجال لوضع سياسات تسعير أكثر عدالة، وتخطيط عمراني متوازن يخدم احتياجات المواطنين والمستثمرين على حد سواء.

كما تتيح المنصة خاصية “رقم الوحدة العقارية الموحد” والذي يُعد بمثابة البصمة الرقمية لكل وحدة في مصر بما يساهم في الحد من النزاعات القانونية ويُسرّع من إجراءات البيع والتسجيل والتأجير عبر واجهة إلكترونية متكاملة وآمنة.

وتؤكد منصة مصر العقارية أن مستقبل العقارات في مصر سيكون قائمًا على “المعلومة الصحيحة في الوقت الصحيح” وهو ما يجعل الضبط الرقمي أداة استراتيجية لحماية السوق وضمان حق جميع الأطراف، ودعم تنافسية العقار المصري محليًا ودوليًا.

منصة مصر العقارية

منصة مصر العقارية هي المنصة الرسمية الحكومية التي تهدف إلى تسهيل عمليات بيع وشراء وتأجير العقارات في مصر بطريقة شفافة وسهلة، مما يساعدك في العثور على بيتك في مصر بسهولة. توفر المنصة مجموعة متنوعة من العقارات السكنية والتجارية، مع إمكانية البحث والتصفية حسب الموقع ونوع العقار.

مشاركة

ذات الصلة

يوليو

07

غير مصنف

هل تبحث عن وجهة تجمع بين الفخامة والخصوصية، وبين الحياة الساحلية والفرص الاستثمارية الواعدة؟ إذا كانت إجابتك نعم، فإن مشروع

يوليو

07

غير مصنف

لسنوات، ظل سوق العقارات في مصر يعاني من مظاهر عدم التنظيم، والتضليل، والازدواجية في الإعلانات؛ إعلانات متكررة لعقار واحد، ومعلومات

يوليو

07

غير مصنف

ما الذي يجعل مشروعًا عقاريًا في الساحل الشمالي يتصدر قوائم الباحثين عن الرفاهية والهدوء والاستثمار في آنٍ واحد؟ الجواب ببساطة:

يوليو

07

غير مصنف

في سوق عقاري يعاني من الفوضى والإعلانات المتكررة والمعلومات غير الدقيقة، يجد المواطن نفسه حائرًا بين عشرات العروض دون أن