نسخة تجريبة حتي 13 فبراير

مزارين العلمين الجديدة: هل وجدت عنوان الفخامة القادم على ساحل مصر الشمالي؟

هل يجتمع سحر البحر المتوسط مع هندسة معمارية راقية وخطط عمرانية ذكية في مشروع واحد؟ نعم، وقد تحقق ذلك في مزارين – Mazarin، أحد أبرز مشروعات مدينة العلمين الجديدة، والذي تقدمه هيئة المجتمعات العمرانية بالتعاون مع شركة سيتي إيدج للتطوير العقاري، ليصبح علامة بارزة على خريطة الساحل الشمالي، ومقصدًا رئيسيًا للراغبين في الاستثمار والسكن الفاخر.

في هذا المقال، نأخذك في جولة متكاملة داخل مشروع مزارين، لنكشف عن تفاصيله المبهرة، ولماذا يلقى إقبالًا متزايدًا من المستثمرين والمشترين، وكيف أصبح المشروع نموذجًا لما ينبغي أن تكون عليه المنتجعات الساحلية المستقبلية في مصر.

محتويات الجدول

مدينة العلمين الجديدة: الخلفية التي تضيء المشروع

لنفهم مدى تميز مزارين، علينا أولًا التوقف عند موقعه داخل مدينة العلمين الجديدة، والمدينة، التي تُعد واحدة من أهم مدن الجيل الرابع في مصر، تتمتع بتخطيط عمراني ذكي يشمل مناطق سكنية وسياحية وتجارية، إلى جانب مقار للوزارات والمراكز الثقافية، وممشى سياحي بطول ١٤ كم، وجامعات دولية، وبنية تحتية متطورة تضاهي المدن العالمية.

ولا يقع مزارين فقط في قلب هذه المدينة، بل يحتل أحد أكثر مواقعها تميزًا، بجوار الممشى السياحي، وبإطلالات مباشرة على البحر أو البحيرات الصناعية.

لماذا “مزارين”؟ ما الذي يميزه عن أي مشروع آخر في الساحل الشمالي؟

المشروعات العقارية الفاخرة في الساحل الشمالي كثيرة، لكن “مزارين” لا يُعد مشروعًا معتادًا، وثمة عوامل متعددة تميزه عن سواه:

الموقع الذهبي

يقع المشروع في وسط العلمين الجديدة، على بعد دقائق من أبراج العلمين الشهيرة، وقريب جدًا من محور الضبعة، وهذا الموقع يجعله في قلب النشاط العمراني والتجاري، وقريبًا من كل شيء، سواء كنت تريد التسوق، أو التعليم، أو حتى العمل.

وحدات متنوعة بإطلالات لا تُضاهى

يقدم مزارين مجموعة واسعة من الوحدات، تشمل:

  • فيلات مستقلة بإطلالات على البحر أو البحيرات.

  • توين هاوس وتاون هاوس.

  • شاليهات فاخرة بمساحات مختلفة.

  • شقق سكنية راقية تطل على البحيرة المركزية أو الحدائق.

وكل الوحدات مصممة بأحدث الطرازات المعمارية، بمزيج يجمع بين الحداثة والطابع المتوسطي، مع تشطيبات فائقة الجودة ومداخل فندقية فاخرة.

 بحيرات صناعية وشواطئ خاصة

يحتوي المشروع على شبكة متكاملة من البحيرات الصناعية التي تضفي جمالًا طبيعيًا وتمد سكان الوحدات المطلة عليها بتجربة مائية هادئة وآمنة، إضافة إلى شاطئ خاص يمتد لمسافة طويلة، ما يمنح السكان خصوصية مطلقة في الاستمتاع بالبحر.

من هو المطور العقاري لمزارين؟

شركة سيتي إيدج للتطوير العقاري، التي تعد الذراع التسويقي لهيئة المجتمعات العمرانية؛ المطور الرئيسي لمشروع مزارين، وهي شركة حكومية مساهمة، لها سجل حافل من المشروعات العقارية الراقية في مصر، مثل مشروع “الحي اللاتيني” في العلمين، و”إيتابا” في الشيخ زايد.

ويعد اختيار سيتي إيدج كمطور دليلًا على موثوقية المشروع، واهتمام الدولة بوضع مزارين في قلب مشروع قومي ضخم كالعلمين الجديدة.

التصميمات الهندسية: بين الذوق الرفيع والوظائف الذكية

اعتمد التصميم العام لمزارين على فكرة “المنزل في حضن الطبيعة”، حيث تم توزيع الوحدات السكنية على مساحات شاسعة من المسطحات الخضراء والبحيرات، مع الحفاظ على الخصوصية الكاملة لكل وحدة.

  • الواجهات الزجاجية تستغل الإضاءة الطبيعية طوال اليوم.

  • المساحات الداخلية مفتوحة ومرنة، لتناسب مختلف أنماط الحياة.

  • الحدائق الخاصة تضيف لمسة من الخصوصية والجمال.

  • الشوارع العريضة والمشاة تعزز مفهوم المجتمع المفتوح الآمن.

الخدمات والمرافق داخل مزارين

لا تكتمل روعة أي مشروع دون منظومة متكاملة من الخدمات، وهو ما توفره مزارين بامتياز:

  • كلوب هاوس على أعلى مستوى مع صالات رياضية، وغرف سبا، ومناطق ترفيه.

  • حمامات سباحة متعددة موزعة على أنحاء المشروع.

  • مناطق تجارية ومطاعم متنوعة.

  • مواقف سيارات منظمة ومساحات مخصصة للزوار.

  • نظام أمني متكامل يشمل كاميرات مراقبة وحراسة على مدار الساعة.

  • مدارس وجامعات قريبة ضمن نطاق المدينة.

  • خدمة إدارة ممتلكات للسكان والمستثمرين.

مراحل المشروع

يُنفذ مشروع مزارين على مراحل متعددة، شملت المرحلة الأولى من المشروع التي تم طرحها في وقت سابق وحدات متنوعة، تم تسليم جزء كبير منها بالفعل، بينما لا تزال مراحل أخرى قيد التطوير مع طرح مستمر لوحدات جديدة.

وتتسم عملية التسليم بالالتزام الشديد بالمواعيد المحددة، مع تنفيذ التشطيبات وفق المواصفات القياسية العالمية.

لماذا يعد مزارين خيارًا ذكيًا للاستثمار؟

المستثمر العقاري يبحث دائمًا عن ٣ أشياء: الموقع، العائد، وضمان الجودة.

وفي مزارين، الثلاثة متوفرة:

  • الموقع: في قلب العلمين الجديدة، إحدى أهم المدن السياحية والإدارية المستقبلية في مصر.

  • العائد: ارتفاع مستمر في أسعار الوحدات، مع وجود طلب كبير على الإيجار الفندقي.

  • الجودة: تنفيذ من جهة حكومية، وضمان تشطيبات ممتازة وصيانة دائمة.

ولعل أبرز ما يجعل مزارين وجهة استثمارية آمنة، الطلب المتزايد من شرائح مختلفة على امتلاك وحدات داخله، سواء بهدف السكن أو الاستثمار، خاصة بعد تحوّل العلمين الجديدة إلى مدينة متكاملة تعمل طوال العام.

مقارنة بين مزارين وباقي مشروعات الساحل

على الرغم من أن الساحل الشمالي يضم العديد من المنتجعات الفاخرة مثل مراسي، هاسيندا، وبلو باي آسيا، إلا أن ما يميز مزارين هو كونه جزءًا من مدينة متكاملة، وليس منتجعًا موسميًا.

فبينما تفتح معظم القرى أبوابها في الصيف فقط، فإن مزارين جزء من مدينة متصلة طوال العام، وهذا يمنحه مزايا مثل:

  • وجود سكان دائمين، وليس فقط مصطافين.

  • خدمات مستدامة لا تتوقف بنهاية الصيف.

  • فرص عمل داخل المدينة، ومراكز تعليمية وصحية.

هل الأسعار في مزارين تناسب فئات متعددة؟

على الرغم من كون المشروع من فئة المشروعات الفاخرة، إلا أن المطور قدم باقات متنوعة تناسب عدة شرائح، من خلال:

  • أنظمة تقسيط مرنة تصل إلى ٧ أو ٨ سنوات.

  • مقدمات تعاقد منخفضة نسبيًا مقارنة بجودة المشروع.

  • فرص إعادة بيع رابحة مع زيادة قيمة الوحدات.

نماذج سكنية داخل المشروع

كل نموذج داخل مزارين صُمم ليعكس تجربة معيشة راقية:

  • فيلا مستقلة ٤ غرف بمساحة تبدأ من ٣٨٠ مترًا.

  • توين هاوس ٣ غرف بمساحة تبدأ من ٢٦٠ مترًا.

  • شاليهات فاخرة بمساحات تبدأ من ٩٥ مترًا.

  • شقق راقية بتصميمات متدرجة حسب الإطلالة.

مزارين… ليس فقط منزلًا بل أسلوب حياة

العيش داخل مزارين لا يعني فقط اقتناء عقار، بل تبنّي نمط حياة جديد، يتسم بالهدوء، والرقي، والانفتاح على البحر، والطبيعة، والخدمات المتكاملة.

المشروع صُمم ليمنحك إحساسًا بالانتماء إلى مجتمع خاص، لا يكتفي بتوفير سكن، بل يصنع تجربة متكاملة للحياة الراقية.

هل الاستثمار في الساحل الشمالي ما زال خيارًا ذكيًا؟

الموقع الجغرافي 

يمتد الساحل الشمالي على طول أكثر من 500 كيلومتر من شواطئ البحر الأبيض المتوسط، بدءًا من الإسكندرية شرقًا وحتى مرسى مطروح غربًا. 

ويتميّز هذا الامتداد بموقع قريب من القاهرة (حوالي ٢.٥ إلى ٣ ساعات بالسيارة)، مما جعله خيارًا أول لدى شريحة واسعة من المستثمرين، خاصة بعد تطوير شبكة طرق ومحاور تربطه بالعاصمة مباشرة عبر محور الضبعة، والعلمين الجديدة.

فكلما اقترب المشروع من الطريق الدولي الساحلي أو من مطار العلمين الدولي، زادت قيمته الاستثمارية، وهذا ما تُدركه كبرى الشركات العقارية في مصر، التي سارعت بحجز مواقع مميزة لمشروعاتها قرب المدن الذكية ومحاور الربط.

التطور العمراني 

شهد الساحل الشمالي، ولا سيما منطقة العلمين الجديدة، طفرة هائلة في البنية التحتية والتخطيط العمراني، وتحوّل الساحل من منطقة “كومباوندات صيفية” مغلقة تعمل شهرين في السنة إلى مدينة متكاملة تعمل طوال العام. الآن تجد:

  • أبراج سكنية فاخرة بإطلالة مباشرة على البحر.

  • شبكات مواصلات حديثة.

  • مدارس دولية وجامعات مثل فرع الأكاديمية العربية للعلوم.

  • مقار حكومية ومدن تكنولوجية.

  • مستشفيات مجهزة ومراكز طبية متكاملة.

وهذا التحول جعل الساحل الشمالي مؤهلاً لأن يكون بيئة استثمارية دائمة وليس موسمية فقط.

الطفرة السياحية والعائد من الإيجار

إذا كنت تفكر في الاستثمار بهدف التأجير، فالساحل الشمالي من أكثر المناطق ربحية في هذا الجانب، ويعود ذلك إلى:

  • ارتفاع الطلب خلال موسم الصيف من المصريين والأجانب.

  • ظهور أنماط جديدة من الإيجار مثل Airbnb.

  • زيادة السياحة الداخلية بفضل تحسن الخدمات.

  • قرب افتتاح فنادق عالمية وسلاسل ترفيهية ضمن العلمين الجديدة.

على سبيل المثال، إمكانية تأجير وحدة ٢ غرفة نوم مطلة على البحر بأسعار تصل إلى آلاف الجنيهات يوميًا في موسم الذروة، ويعني هذا عوائد قوية مع احتمالية استرداد رأس المال خلال فترة قصيرة نسبيًا.

استقرار الأسعار وزيادة القيمة العقارية

خلال السنوات الأخيرة، أثبتت العقارات في الساحل الشمالي أنها أداة آمنة ضد التضخم، فعلى الرغم من التقلبات الاقتصادية، حافظت العقارات هناك على قيمتها بل وارتفعت بنسبة تتراوح من ١٥٪ إلى ٣٠٪ سنويًا في بعض المناطق. وذلك يعود إلى:

  • محدودية الأراضي المطلة مباشرة على البحر.

  • زيادة الإقبال من الطبقة المتوسطة والعليا.

  • ندرة البدائل الفاخرة بنفس المستوى على شواطئ المتوسط.

بالتالي، الاستثمار العقاري هناك ليس فقط عائدًا إيجاريًا، بل استثمار طويل الأجل يُمكنك بيعه مستقبلاً بضعف أو ثلاثة أضعاف قيمته الحالية.

تنوع المنتجات العقارية وتعدد خيارات الاستثمار

ما يُميز الساحل الشمالي عن غيره من المناطق تنوّع الوحدات المعروضة، بما يتناسب مع كل نوع من المستثمرين:

  • شقق فندقية بمساحات صغيرة تناسب المستثمرين المبتدئين.

  • تاون هاوس وفيلات للأسر الراقية.

  • شاليهات داخل منتجعات متكاملة الخدمات.

  • وحدات إدارية وتجارية داخل المدن الجديدة مثل العلمين.

ويفتح هذا التنوع الباب للاستثمار سواء بقيمة صغيرة تبدأ من مئات الآلاف أو بملايين الجنيهات، مما يجعله بيئة مثالية للمستثمرين الأفراد والشركات.

الدعم الحكومي والمجتمعات الذكية

من أبرز ما يُعزز قيمة الاستثمار في الساحل الشمالي دعم الدولة المباشر للمشروعات القومية الكبرى في المنطقة، أبرزها:

  • مدينة العلمين الجديدة التي تشهد إنفاقًا حكوميًا هائلًا.

  • تطوير شبكة الطرق وتوسعة مطار العلمين.

  • ربط المدن الساحلية بالمجتمعات الذكية في القاهرة الجديدة والعاصمة الإدارية.

وهذا الدعم جعل الساحل يتحول إلى منطقة اقتصادية جاذبة، ما ينعكس على سوق العقارات بإيجابية واضحة سواء في الطلب أو في النمو طويل الأجل.

تعدد المطورين واحتدام المنافسة لصالح المستثمر

بسبب الإقبال المتزايد، دخل عدد كبير من كبار المطورين العقاريين إلى منطقة الساحل الشمالي، مما أدّى إلى منافسة قوية تنعكس مباشرة على جودة المشروعات وخطط السداد المرنة.

وتشمل أبرز الشركات المطورة:

  • سيتي إيدج

  • بالم هيلز

  • حسن علام

  • صبور

  • تطوير مصر

  • لافيستا

وهذه المنافسة دفعت كل شركة إلى تقديم مزايا قوية للمستثمر مثل:

  • تسهيلات سداد حتى 10 سنوات.

  • تشطيب كامل بالتكييفات.

  • إدارة تأجير بعد التسليم.

  • أسعار تمهيدية قبل الإطلاق.

وهو ما يخلق فرصًا ذهبية للمستثمرين في المراحل الأولى من المشروعات.

الرؤية المستقبلية وارتفاع الطلب طويل الأجل

عند النظر إلى السنوات القادمة، يتّضح أن الساحل الشمالي مرشح ليكون أحد أهم المحاور الاقتصادية والسياحية في المنطقة، حيث تُشير التوقعات إلى:

  • افتتاح المزيد من المشروعات القومية مثل قطار العلمين السريع.

  • زيادة عدد المقيمين بشكل دائم داخل الساحل.

  • تحول العلمين الجديدة إلى مركز جذب سياحي عالمي.

  • ظهور طلب من شريحة جديدة من الأجانب العاملين في شركات الطاقة والسياحة.

وتجعل كل هذه المعطيات من الاستثمار في الساحل الشمالي اليوم قرارًا استباقيًا يضمن عوائد ضخمة في المستقبل.

الأمان القانوني والشفافية في التملك

بعكس بعض المناطق الأخرى، يتمتع الساحل الشمالي بهيكل قانوني واضح للاستثمار العقاري، خاصة داخل المدن الجديدة مثل العلمين، وهذا يمنح المستثمر:

  • توثيقًا كاملًا للعقود من هيئة المجتمعات العمرانية.

  • وضوحًا في اشتراطات البناء والتراخيص.

  • ضمانات حكومية للمشروعات الكبرى.

ويعزز هذا الأمان ثقة المستثمر سواء كان مصريًا أو أجنبيًا.

أنماط جديدة من الاستثمار العقاري

لم يعد الاستثمار العقاري في الساحل الشمالي مقتصرًا على شراء وحدة سكنية فقط، بل ظهرت أنماط جديدة، منها:

  • الاستثمار في الشقق الفندقية التي تدار عبر شركات تشغيل محترفة.

  • الشراء بنظام الـ Time Share.

  • الدخول في صناديق استثمار عقارية (REITs).

  • الاستثمار التجاري في المولات والمحال.

وهذا التنوع يُتيح لكل مستثمر أن يختار النموذج الذي يناسبه من حيث الميزانية والعائد والمخاطرة.

الساحل الشمالي لم يعُد مجرد مصيف.. بل مستقبل الاستثمار العقاري في مصر

الفرصة الحقيقية في الاستثمار هي التي تأتي قبل أن يدركها الجميع، وهذا بالضبط ما يمثله الساحل الشمالي اليوم، فبينما يتحول تدريجيًا إلى مدينة ذكية متكاملة تعمل طوال العام، وتتكامل فيها خدمات المعيشة والعمل والترفيه، يُصبح تملك وحدة عقارية هناك بمثابة شراء موقع في المستقبل.

وإن كنت تبحث عن عوائد مضمونة، زيادة في رأس المال، بيئة قانونية مستقرة، وتنوع في خيارات الاستثمار، فلا تتردد في التوجه إلى الساحل الشمالي الآن، قبل أن ترتفع الأسعار أكثر، ويُصبح الدخول متاحًا فقط للكبار.

 

منصة مصر العقارية

منصة مصر العقارية هي المنصة الرسمية الحكومية التي تهدف إلى تسهيل عمليات بيع وشراء وتأجير العقارات في مصر بطريقة شفافة وسهلة، مما يساعدك في العثور على بيتك في مصر بسهولة. توفر المنصة مجموعة متنوعة من العقارات السكنية والتجارية، مع إمكانية البحث والتصفية حسب الموقع ونوع العقار.

مشاركة

ذات الصلة

سبتمبر

09

أخرى

  شهدت صناعة العقارات تحولاً كبيراً خلال العقدين الماضيين بفضل تطور التكنولوجيا. لم تعد مهمة وكيل العقارات تقتصر على مجرد

سبتمبر

09

أخرى

في عالم يتغير فيه مفهوم الاستثمار العقاري يومًا بعد يوم، برز “مول سنترال القاهرة الجديدة” كمثال حي على كيف يمكن

سبتمبر

09

أخرى

  إن إدارة الممتلكات بشكل فعال يمكن أن تكون مفتاحًا لتحقيق النجاح المالي والاستثماري، سواء كانت ممتلكاتك عقارات سكنية أو

سبتمبر

09

أخرى

  تعد ظاهرة العقارات الفارغة واحدة من أبرز القضايا الاقتصادية والاجتماعية التي تواجه العديد من البلدان، حيث تنتشر بشكل لافت