نسخة تجريبة حتي 13 فبراير

وزير الإسكان: إزالة التعديات واسترداد مساحة 153 فدانا بمدينة سفنكس الجديدة

أعلن المهندس شريف الشربيني وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية عن نجاح حملة مكثفة بالتعاون مع الشرطة في إزالة التعديات واسترداد 153 فدانًا من الأراضي الواقعة تحت إشراف جهاز تنمية مدينة سفنكس الجديدة. 

وأكد الوزير على استمرار جهود إزالة التعديات ومخالفات البناء في المدن الجديدة بهدف القضاء على الظواهر العشوائية واستعادة حقوق الدولة مشيرًا إلى أن هناك توجيهات لمسؤولي أجهزة المدن بهذا الشأن حيث تُعتبر هذه المهمة من مسؤولياتهم المباشرة.

من جانبه أوضح المهندس أحمد إبراهيم أنور رئيس جهاز تنمية مدينة سفنكس الجديدة أن القرارات الصادرة بشأن هذه المساحة تضمنت رفض ملفات التقنين من اللجان المختصة، حيث اعتُبرت أراضي وضع يد وفقًا لتقييم هيئة المجتمعات العمرانية الجديدة.

وأضاف أنه تم تشكيل حملة مشتركة مع شرطة التعمير لتنفيذ قرارات الاسترداد حيث تم استرداد قطعة أرض بمساحة 139 فدانًا بالكيلو 47 غرب طريق مصر/إسكندرية الصحراوي في منطقة الثورة الخضراء، بالإضافة إلى استرداد قطعة أرض أخرى بمساحة 14 فدانًا بالكيلو 52 شرق الطريق نفسه في منطقة جمعية رمسيس.

ودعا رئيس الجهاز المواطنين إلى توخي الحذر عند التعامل مع أي شركات تروج لبيع أراضٍ مملوكة للدولة، مشددًا على أهمية الرجوع إلى جهاز المدينة للتحقق من صحة وقانونية أوضاع الأراضي.

منصة مصر العقارية

منصة مصر العقارية هي المنصة الرسمية الحكومية التي تهدف إلى تسهيل عمليات بيع وشراء وتأجير العقارات في مصر بطريقة شفافة وسهلة، مما يساعدك في العثور على بيتك في مصر بسهولة. توفر المنصة مجموعة متنوعة من العقارات السكنية والتجارية، مع إمكانية البحث والتصفية حسب الموقع ونوع العقار.

مشاركة

ذات الصلة

يوليو

07

غير مصنف

هل تبحث عن وجهة تجمع بين الفخامة والخصوصية، وبين الحياة الساحلية والفرص الاستثمارية الواعدة؟ إذا كانت إجابتك نعم، فإن مشروع

يوليو

07

غير مصنف

لسنوات، ظل سوق العقارات في مصر يعاني من مظاهر عدم التنظيم، والتضليل، والازدواجية في الإعلانات؛ إعلانات متكررة لعقار واحد، ومعلومات

يوليو

07

غير مصنف

ما الذي يجعل مشروعًا عقاريًا في الساحل الشمالي يتصدر قوائم الباحثين عن الرفاهية والهدوء والاستثمار في آنٍ واحد؟ الجواب ببساطة:

يوليو

07

غير مصنف

في سوق عقاري يعاني من الفوضى والإعلانات المتكررة والمعلومات غير الدقيقة، يجد المواطن نفسه حائرًا بين عشرات العروض دون أن