نسخة تجريبة حتي 13 فبراير

تعرف على مشروع المراسم الساحل الشمالي: حياة تجمع بين الفخامة والهدوء

هل يمكن أن تجد مشروعًا عقاريًا يجمع بين روعة الموقع، وتكامل الخدمات، وجودة التصميم، وفرص الاستثمار المستقبلية؟

الجواب يكمن في واحد من أبرز المشاريع التي ظهرت مؤخرًا على خريطة الساحل الشمالي، وهو مشروع المراسم؛ فهذا المشروع الفريد لا يمثل فقط تجربة سكنية فاخرة على شاطئ البحر المتوسط، بل يفتح الباب أمام أسلوب حياة مختلف تمامًا، ومجتمع يواكب طموحات النخبة الباحثة عن الخصوصية، الرفاهية، والاستثمار طويل الأمد.

موقع استراتيجي يضعك في قلب الفرص

الموقع هو الركيزة الأساسية في أي مشروع عقاري ناجح، وهذا ما نجده بوضوح في مشروع المراسم؛ فقد تم اختيار موقع المشروع بعناية فائقة على ساحل البحر الأبيض المتوسط، في واحدة من أجمل وأرقى مناطق الساحل الشمالي.

ويقع المشروع بالقرب من أبرز النقاط الحيوية، مثل:

  • طريق الفوكا الجديد، الذي يربط المشروع مباشرة بالعاصمة الإدارية والقاهرة في أقل من ثلاث ساعات.

  • مدينة العلمين الجديدة، التي تعد من أقوى مراكز التنمية الحضرية في مصر خلال العقد الحالي.

  • قرى سياحية راقية مثل مراسي، أمواج، هاسيندا، وغيرها.

كما أن سهولة الوصول إلى المشروع، والقرب من مناطق الخدمات والمدن الجديدة، يمنح سكانه وملاكه قيمة إضافية سواء على مستوى الاستخدام الشخصي أو القيمة الاستثمارية المستقبلية.

تصميم معماري عصري يستلهم الفخامة الأوروبية

الطابع المعماري في مشروع المراسم لا يقل تميزًا عن موقعه؛ فالشركة المنفذة اعتمدت على تصميم يجمع بين الطراز المعاصر واللمسات المتوسطية، ما يجعل كل مبنى وحدة فنية قائمة بذاتها.

وتشمل الخصائص المعمارية:

  • توزيع مثالي للمباني بما يحافظ على الإطلالة المباشرة على البحر لأكبر عدد من الوحدات.

  • استخدام مواد بناء عالية الجودة تضمن الاستدامة والعزل الحراري والصوتي.

  • واجهات زجاجية بانورامية تسمح بدخول الضوء الطبيعي وتمنح إحساسًا دائمًا بالاتساع.

  • توزيع ذكي للمساحات يتيح استغلال كل متر مربع دون هدر.

كما يتضمن المشروع مناطق خضراء شاسعة، وممرات للمشاة، ومساحات مفتوحة للأنشطة الترفيهية والرياضية، في مشهد عمراني متوازن يعكس الراحة النفسية والبصرية.

وحدات سكنية متنوعة تناسب كل الاحتياجات

مشروع المراسم يقدم مجموعة واسعة من الوحدات السكنية، تم تصميمها لتناسب مختلف الأذواق وأنماط الحياة، وتشمل:

  • شاليهات فاخرة بإطلالات مباشرة أو جانبية على البحر.

  • دوبلكسات وتاون هاوس بمساحات تبدأ من 120 مترًا وتصل إلى 300 متر.

  • فيلات مستقلة تناسب الباحثين عن أعلى درجات الخصوصية والرفاهية.

  • وحدات ready to move وأخرى بنظام التشطيب الكامل أو نصف تشطيب.

والتنوع في أنماط الوحدات يمنح المستثمر مرونة كبيرة في الاختيار وفقًا لحاجته، سواء كانت للسكن الشخصي أو للتأجير الموسمي أو حتى لإعادة البيع في المستقبل.

خدمات متكاملة توفر نمط حياة فاخر

لا تكتمل جودة أي مشروع عقاري إلا بوجود باقة متكاملة من الخدمات والمرافق التي تضمن الراحة والرفاهية، وهذا ما يتحقق بامتياز في مشروع المراسم، الذي يتضمن:

  • شاطئ خاص يتمتع بخصوصية عالية، مع خدمات متكاملة تشمل كراسي استرخاء، أكوا بارك، ونوادي بحرية.

  • حمامات سباحة موزعة على مناطق المشروع، بعضها مخصص للأطفال، والبعض الآخر للنساء فقط.

  • منطقة تجارية تضم مطاعم، كافيهات، متاجر عالمية، وسوبر ماركت.

  • نادي صحي ورياضي يحتوي على جيم، سبا، ساونا، ملاعب تنس وكرة قدم.

  • مناطق مخصصة للأطفال، وأنشطة ترفيهية مناسبة لجميع الأعمار.

  • خدمات أمن وحراسة على مدار الساعة، مع أنظمة مراقبة حديثة.

  • خدمات صيانة ونظافة دورية للمرافق والمباني.

  • خدمات فندقية متكاملة لبعض الوحدات أو الطلب عند الطلب.

وتجعل كل هذه الخدمات من المشروع مدينة مصغّرة مستقلة بذاتها، يمكن السكن فيها طوال العام دون الحاجة إلى مغادرتها للبحث عن أي خدمة أساسية أو ترفيهية.

إدارة احترافية من شركة رائدة

من أهم عناصر الثقة في أي مشروع عقاري؛ الجهة المنفذة له، ومشروع المراسم يتم تنفيذه من قبل واحدة من كبرى الشركات التابعة لمجموعة بن لادن السعودية، وهي شركة المراسم الدولية للتطوير العمراني، التي تمتلك سجلًا حافلًا بالمشروعات الضخمة في مصر والخليج.

هذا ما يضمن:

  • التزامًا بالمواعيد في التسليم.

  • جودة عالية في التشطيب والبناء.

  • إدارة احترافية للمرافق بعد التسليم.

  • ضمانات قانونية واضحة، وعقود شفافة.

المراسم ليست فقط شركة عقارية، بل كيان متكامل يهدف إلى خلق مجتمع راقٍ متكامل الخدمات والبنية، مما يمنح المشترين والمستثمرين راحة بال وثقة في جودة ما يشترونه.

خطة سداد مرنة وتسهيلات جذابة

من نقاط القوة الأساسية التي تجعل مشروع المراسم جاذبًا لشريحة كبيرة من المستثمرين مرونة أنظمة الدفع، والتي تشمل:

  • مقدم تعاقد يبدأ من 5% إلى 15% حسب الوحدة.

  • تقسيط بقيمة متساوية تصل إلى 8 أو حتى 10 سنوات بدون فوائد.

  • خصومات خاصة عند الدفع الكاش أو دفعات أكبر مقدمًا.

  • عروض موسمية تشمل فرش مجاني أو تسهيلات حصرية.

وكل هذه التسهيلات تجعل من اقتناء وحدة في المشروع أمرًا سهلًا، وتفتح المجال أمام فئات متعددة من المستثمرين للدخول في المشروع دون عبء مالي كبير.

عوائد استثمارية واعدة

يُعد مشروع المراسم فرصة ذهبية لكل من يبحث عن استثمار آمن وفعّال في قطاع العقارات الساحلية؛ فالمشروع يوفر عوائد مالية قوية عبر عدة طرق:

  • إعادة البيع: مع الارتفاع السنوي في أسعار العقارات بالساحل، يمكن تحقيق أرباح كبيرة خلال فترة قصيرة.

  • التأجير السياحي: الإقبال الشديد على تأجير الوحدات خلال أشهر الصيف يضمن دخلًا ثابتًا عاليًا.

  • التأجير السنوي: مع تحول بعض السكان إلى الإقامة الدائمة في الساحل، أصبح التأجير السنوي خيارًا مطروحًا.

بالإضافة إلى ذلك، فإن القيمة الرأسمالية للوحدة نفسها تزداد تدريجيًا، ما يعني أن الاستثمار في المراسم لا يفقد قيمته بل يتضاعف مع الوقت.

موقع المشروع ضمن خريطة التنمية القومية

موقع المشروع بالقرب من مدينة العلمين الجديدة يمنحه بعدًا إضافيًا، حيث أن المنطقة بأكملها مدعومة بخطط تنمية قومية تشمل:

  • مناطق صناعية وسكنية وإدارية وتجارية.

  • جامعات دولية ومدارس خاصة ومستشفيات كبرى.

  • شبكات مواصلات جديدة مثل القطارات السريعة والطرق المحورية.

  • مناطق سياحية وترفيهية عالمية.

ويضمن هذا التوجه نمو المنطقة بالكامل، ويدفع بمشروعات مثل المراسم إلى أن تكون جزءًا من مركز حضاري متكامل، مما يزيد من الطلب على وحداته في المستقبل.

تجربة حياة مختلفة بعيدًا عن زحام المدينة

أحد أبرز الأسباب التي تدفع الناس إلى التفكير في تملك وحدة بالساحل هو البحث عن نمط حياة مختلف. فالحياة في مشروع المراسم تتيح:

  • الهدوء والاسترخاء في بيئة طبيعية خلابة.

  • الهواء النقي والمساحات المفتوحة البعيدة عن التلوث.

  • بيئة اجتماعية راقية تحترم الخصوصية.

  • أسلوب حياة متوازن يجمع بين العمل والاستجمام.

وسواء قررت السكن الدائم أو التردد في الإجازات، فإن تجربة العيش في المراسم تختلف جذريًا عن الحياة في المدن التقليدية.

مشروع متكامل بمواصفات المستقبل

لا يمكن الحديث عن مشروع المراسم دون الإشارة إلى البعد المستقبلي في تصميمه، حيث يأخذ المشروع في اعتباره:

  • كفاءة الطاقة واستخدام الطاقة الشمسية.

  • إدارة ذكية للمرافق باستخدام تقنيات المراقبة والتحكم عن بُعد.

  • نظام إدارة بيئي يضمن الاستدامة وتدوير المخلفات.

  • خدمات إلكترونية للحجز، الشكاوى، والمتابعة الدورية.

وكل هذه العناصر تجعل من المشروع مُهيئًا للمستقبل، وتضمن استمرارية تشغيله بكفاءة لعقود قادمة.

لماذا يُقبل المستثمرون على الاستثمار في الساحل الشمالي؟ 

الموقع الاستراتيجي وشبكة الطرق الجديدة

أحد أهم الأسباب التي دفعت المستثمرين إلى التوجه نحو الساحل الشمالي؛ موقعه الجغرافي المميز، الممتد على طول البحر الأبيض المتوسط لمسافة تزيد على 500 كيلومتر.

 لكن لم يكن الموقع وحده كافيًا لخلق هذا الزخم، بل جاء دور الدولة المصرية في تطوير شبكة من الطرق السريعة الحديثة مثل طريق الفوكا الجديد، الذي اختصر المسافة بين القاهرة والساحل إلى أقل من ثلاث ساعات، وجعل من السهل الوصول إلى المنطقة في أي وقت من العام.

كما ترتبط المنطقة بمحاور رئيسية مع العاصمة الإدارية ومدينة العلمين الجديدة، ما يضع الساحل الشمالي في قلب خريطة التنمية العمرانية المستقبلية.

التحول من موسمية العقار إلى نمط الحياة الدائم

لطالما ارتبط الساحل الشمالي بالموسمية، حيث كانت الوحدات تُستخدم فقط خلال فصل الصيف، مما حدّ من جدوى الاستثمار طويل الأمد، لكن هذا التصور تغير بشكل جذري خلال السنوات الأخيرة بفضل عوامل متعددة، أبرزها:

  • ظهور مدن متكاملة مثل العلمين الجديدة، التي تضم جامعات، مدارس، مستشفيات، ومناطق أعمال.

  • وجود مشروعات عقارية تقدم وحدات مناسبة للإقامة طوال العام، مدعومة بالخدمات الأساسية والترفيهية.

  • توجه بعض الفئات من كبار السن أو الباحثين عن بيئة أكثر هدوءًا إلى الإقامة الدائمة هناك.

وكل هذه التغيرات ساهمت في إعادة تعريف هوية الساحل الشمالي كمجتمع سكني واستثماري متكامل، وليس مجرد منتجع موسمي.

ارتفاع العوائد الاستثمارية والطلب على التأجير

من أبرز الأسباب التي تدفع المستثمرين إلى شراء عقارات في الساحل الشمالي؛ العائد المجزي الناتج عن التأجير، سواء الموسمي أو السنوي. فالإقبال على استئجار الوحدات الفاخرة في القرى السياحية والمشروعات الحديثة لا يتوقف، خصوصًا خلال موسم الصيف، وأحيانًا يمتد إلى باقي أشهر العام مع ازدياد الفعاليات في منطقة العلمين.

وتشير المؤشرات إلى أن:

  • العائد من تأجير وحدة مصيفية خلال 3 أشهر فقط قد يغطي نسبة كبيرة من إجمالي سعر الوحدة.

  • الطلب على التأجير قصير الأجل عبر منصات مثل Airbnb وBooking في ازدياد.

  • المستثمرون الأفراد يجدون في وحدات الساحل فرصة لتحقيق دخل شبه ثابت من التأجير.

ويجعل هذا الوضع العقارات الساحلية وسيلة فعّالة لتنويع مصادر الدخل وتحقيق أرباح مستمرة.

المشاريع المتنوعة التي تلبي كل مستويات المستثمرين

الساحل الشمالي لم يعد حكرًا على الطبقة المخملية فحسب، بل أصبح يضم مجموعة متنوعة من المشروعات العقارية التي تلبي مختلف الفئات من حيث الأسعار، المساحات، وأنظمة السداد؛ فسواء كنت مستثمرًا كبيرًا تبحث عن فيلا فاخرة بملايين الجنيهات، أو مستثمرًا ناشئًا ترغب في شاليه صغير بقسط شهري مناسب، فإن هناك دائمًا مشروعًا يناسبك.

وهذا التنوع فتح المجال أمام عدد أكبر من المستثمرين لدخول السوق، كما حفّز المنافسة بين الشركات لتقديم تسهيلات جذابة، مثل:

  • مقدمات تعاقد منخفضة.

  • أنظمة تقسيط ممتدة لعدة سنوات بدون فوائد.

  • تشطيب كامل أو مفروش بالكامل.

والتنوع في العروض والمنتجات العقارية أوجد مناخًا استثماريًا أكثر ديناميكية وجذبًا.

فرص إعادة البيع وتحقيق أرباح رأسمالية

يمثل أحد الجوانب الهامة للاستثمار العقاري إمكانية إعادة البيع وتحقيق أرباح رأسمالية على المدى القصير أو المتوسط. في الساحل الشمالي، أصبحت هذه الفكرة واقعية، نظرًا لأن:

  • أسعار العقارات ترتفع بوتيرة ثابتة بفضل زيادة الطلب.

  • المناطق الجديدة مثل رأس الحكمة والضبعة تجذب مطورين كبار وتفتح مجالات للتمدد العقاري.

  • كثير من المشترين يسعون لامتلاك وحدات قبل طرحها رسميًا (pre-launch) لإعادة بيعها بعد أشهر بهامش ربح.

الساحل الشمالي لم يعد مجرد شاطئ جميل للاستجمام، بل أصبح بيئة متكاملة للاستثمار العقاري الذكي، فالموقع الاستراتيجي، البنية التحتية المتطورة، التنوع العقاري، العوائد المجزية، والدعم الحكومي، كلها عوامل اجتمعت لتجعل من الساحل الشمالي أحد أهم وأسرع الأسواق العقارية نموًا في مصر.

وسواء كنت مستثمرًا محترفًا أو مبتدئًا تبحث عن بداية موفقة، فإن العقار في الساحل الشمالي يوفر لك فرصًا لا تضاهى، تجمع بين الاستمتاع بالحياة وتحقيق الأرباح.

منصة مصر العقارية

منصة مصر العقارية هي المنصة الرسمية الحكومية التي تهدف إلى تسهيل عمليات بيع وشراء وتأجير العقارات في مصر بطريقة شفافة وسهلة، مما يساعدك في العثور على بيتك في مصر بسهولة. توفر المنصة مجموعة متنوعة من العقارات السكنية والتجارية، مع إمكانية البحث والتصفية حسب الموقع ونوع العقار.

مشاركة

ذات الصلة

سبتمبر

09

غير مصنف

هل فكرت يومًا في العيش ضمن بيئة تشاركية؟ هل تساءلت كيف تبدو الحياة داخل أماكن المعيشة المشتركة في مصر؟ ما

سبتمبر

09

غير مصنف

الاستثمار العقاري يُعدّ أحد أكثر الطرق أمانًا لبناء الثروة على المدى الطويل. بالنسبة للشباب في العشرينات من العمر، يعتبر الوقت

سبتمبر

09

غير مصنف

هل تساءلت يومًا وأنت تفكر في مستقبل استثماراتك العقارية: لماذا ينجذب الأجانب بشكل خاص إلى شراء المنازل في شرم الشيخ؟

سبتمبر

09

غير مصنف

في السنوات الأخيرة، أصبحت المباني الخضراء محور اهتمام كبير لمطوري العقارات حول العالم. هذا التحول ليس مجرد صيحة عابرة، بل